شبيه الريح الزحزاح بطل كاس ولي العهد ٢٠٢٠

عاش الوسط الفروسي يوم السبت الماضي امسية ممتعة غالية على جميع ابناء الوطن تتمثل في كأسي ولي العهد الامين الفئة الاولى ، دارت عقارب الساعه وتوقفت على ٢:٣٢:٨٥ هي ما استلزمها الجواد الزحزاح ابن الفحل ووردلي لقطع مسافة ٢٤٠٠ متر باداء قوي ومثير فعلها شبيه الريح كما يحب ان يطلقه عليه محبي هذا الجواد صاحب الانتصارات الفئوية القوية كان اداء الزحزاح ماشاء الله لاقوة إلا بالله كرسم بياني متصاعد للافضل ففي كل مرة كان يثبت حضوره بتوهج مميز اجاد الخيال وجبرتو راموس امتطائه مطوعاً سيناريو الشوط لجواده الزحزاح وسط منافسة قوية ومحتدمة من عدة جياد لها اسمها وثقلها بتعدد الاسطبلات ولكن لأن عالم سباقات السرعه لا يعترف الا بمن يقطع خط النهاية اولاً فلقد اضاف الزحزاح وصفاً جديداً ليكمل العبارة وهو كيفية الفوز بالشوط بركضة مميزه اقرب مالها في الوصف كالريح مرسلة قارع الزحزاح كما اسلفنا كوكبة من الجياد لكن الميزان كان بتوقيع حلاف ثانياً و درواس واخو مباري وبإذن الله ومن خلال هذا الميزان نعلم ان شوط الانتاج لكاس ولي العهد ٢٠٢٠ كان عنوانه القوة ولاغير القوة وصف يليق بالشوط